المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١١
صورة
    Today .. is my birthday من يصدق أني نسيت أن اليوم هو يوم ميلادي ؟ رغم أني كنت أذكر قبل أيام بأن يوم ميلادي سوف يصادف يوم العطلة تماماً .. لكن على العموم من حسن الحظ أني تنبهت قبل أن يمر اليوم وينقضي  وأضطر لانتظاره سنة أخرى ! خلفي سنوات لا أشتم عبقها بوضوح  و أمامي مجهول سأظل أجهله لاكتسائه جبة الغيب,, ولأني أجهل ما إذا كان  ما بقي هو  أقل مما انقضى فأشكر ربي على ما وهبني من عيش وفرص لأن أسعى ,, و سأ ُسأل عنها .. إنني في كل مرة أضيف رقم واحد بقرب الأرقام الماضية  أسعد بذلك جداً و أشعر بأني أضيف لنفسي الشيء الكثير مع كل رقم ! وأشعر به يعنيني بكل صفاته, ولكن منذ أن  ألقت العشرين علي تحيتها وأنا أتأملها بفرح هادئ , أخط رقم الواحد بقرب الاثنان ببطئ .. و كأني لا أنتمي إليه !! وكأني أصغر من هذا الرقم , أو كأني لم أعشه كله !! لا أدري ولكن كلما تمر بي هذه الجملة " العمر مجرد عدد  " أقول أجل, لأني  في كثير من الأحيان أشعر بذلك فعلاً ,, وبقوة =) ولكني أخيرا بالتأكيد سأدعو لنفسي " كل عام وربي يبارك لي" لأني سأعيش عمرا واحد وحياة  .واحدة, والفرصة للسعي تظل أيضاً واحدة
صورة
     Take a rest   Now I can take a deep breath  and  to enjoy in what I    interest with it.let say in high voice..welcome to vacation!
{ وليالٍ ٍ عشر } ثمة فرصة كبيرة لأن نغتسل , لأن نقدم قربات يحبها الله في هذا الوقت بالذات و لأن نملأ الأجواء تكبيراً و تهليلاً وتحميدا ,, فرصة لأن نكسو  فقيراً بحلة عيد شارف على الزيارة .. فرصة لأن  نتخلى عن طمعنا  في ملئ المحفظات بالمصروف .. فرصة لأن ننشر سنة و نرد منكر ! ولأن نقدم شيء حقا سيُذكر ! تحت سقف ((الأعمال الصالحة )) تنضم الكثير من الفرص !! فلنتنبه لحديث الحبيب  عليه الصلاة و السلام حين قالها : " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر....الحديث " الراوي ابن عباس رضي الله عنه, البخاري (969) , الترمذي(757).
صورة
  نجّنــي تماماً ,, تبدو تلك الزهرة,, أنا.. وتلك الأوراق النحيلة تعني لي الشيء الكثير حين تتجمع حولي ,هاهي تتساقط شيء  فشيء لتستقر حولي أيضا...لكنها لا تحيطني ,وكأنها تظل بقربي ساقطة لكي أ ُجبر على أن أبكيها ,,أبدو  نصف آمنة,, و أتوجس من أن أكون معرضة لما أجهله,, أكثر من السابق! أخاف أنها مجرد نسمات تقترب مني وهي في الحقيقة ريح عاصف,,أخشى حتى الماء الذي يبدو طاهراً,,وهو قد شابه مالا يعكر ظاهره ولكنه لا يكون طاهراً كما ينبغي..! أرجوا أن لا يتسلل إلى عروقي وساقي,,دون شعور مني.. ربما هناك زهرات كثر ,, تشبه انحناء تلك الزهرة التي تشبهني,, وقلوب كثيرة تشبه قلبي الآن,, نتنبأ بالغيث من الغيوم العابرة فوقنا .. ونصلي لأن نكون بخير طوال اليوم,, ثمة أمل كبير أن ننجو ,, أجل سننجو..و فقط  إذا صدقنا معه! 
صورة
       ندم !  ثمة ندم يغتال حجاب الذنوب,, ويحلق بالنفس إليك يا رب ... و أبواب واهية عند العتبة , تقاوم فيضان الدموع القريب ..لكنها أخيرا تُغلب !
صورة
    والله لمحزونون.. لم يكن الخبر ليعبر هكذا على قلبي,, عبَر و أوْجَعْ..عبَر وترك فجوة أحاول ملؤها بالدعاء’’ فإن رحيل من كان وميض إلى طرقات الخير و نوافذ الإنسانية ودليل العطشى إلى نبع غزير,,, أمر موجع...! إن العين لتدمع,, وإن القلب ليحزن...و ما أقول إلا ما يرضي ربنا,, وإنا على فراقك يا أبانا والله لمحزونون,, لمحزونون ..
صورة
     Freedom (( وأرجأ المجلس الانتقالي الإعلان عن انتهاء حكم القذافي، الذي ظل في الحكم طيلة 42 عاماً، لحين السيطرة الكاملة على سرت )) العربية نت. حان لك يا ليبيا أن تتنفسي, أن تستنشقي الأمان بكل ما أوتيتِ من قوة, آن الأوان لكي تسجدي سجدة الشكر الطويلة و أن تملئي النهار بتحية السلام على أهلك في كل حي, فرحين يقتسمون الرزق لا مبالين بطائرة بقرب الغيم أو بشبح خلف الجدران المهدمة! آن لك يا ليبيا أن تتزيني, أن ترتدي ثوبا أخضر مزركش  بشوارعك مرصع بتلالك و معطر بسمائك الحرة ,, و أن تبثي ذرات  صوتك في الحمى,, أنك حرة.. وأن ذالك الحكم المتهادي قد وقع على وجهه ,, حان الوقت يا ليبيا أن تُزفي,, إلي وليّ يخاف ربنا فيكِ ويتقيه,, إلى وليّ يضعك في عينه,, إلى وليّ يسقي تربتك و يظلل من فوقها.. و آن لنا أن نحمد الله كما حمدناه فيما سبق من شدة.. وكما سنحمده فيما سيأتي بإذنه ولا نوفيه!  
صورة
     أنفاس عالقة.. حين نتكئ على عاتق الماضي.. تبدأ ثرثرة طويلة.. عن غائبين لم يغيبوا...!!   ولن يغيبوا,, تلاشوا مع نفوسهم إلى السماء,, وبقيت الأنفاس,, نجدها حية ... طرية ... وكأن أصحابها لم يغادرونا ! نجدها في الذاكرة,,   وعلى الأريكة ... وبين البتلات في زهرية الحجرة.. وربما وجدناها عالقة على مقبض الشباك , أوفي صوف الوسادة... حينها نؤمن أنه لا يوجد  فراق يمحو كل شيء,, ولا  بُـعد ينسينا كل شيء ..!
صورة
      نَـغَــم..        طائرتي الورقيةْ ..    طارت مثل حمامة !    تنعم بالحريةْ ..    في أمن ٍ وسلامَ ..
صورة
      تفاصيل.. الآن أشعر.. أن كل سحابة في السماء تشبه عيني.. ليس ثمة شيء يدعوني للخيال فأنا لا أبني شيء عليه, ولكن يمكن لصور و تفاصيل صغيرة (لا يكترث بها الآخرون) أن تشبه شيء فيني !
صورة
     نور.. " أفمن حسن له الشيطان أعماله السيئة من معاصي الله والكفر والعبادة من دونه من الآلهة و الأوثان فرءاه حسناً جميلاً,كمن هداه الله تعالى,فرأى الحسن حسناً والسيئ سيئاً؟ فإن الله يضل من يشاء من عباده,ويهدي من يشاء,فلا تـُـهلك نفسك حزناً على كفر هؤلاء الضالين,إن الله عليم بقبائحهم و سيجازيهم عليها أسوأ الجزاء " .1. "على قدر هدايتك تكون محبة الله لك, وتنقص محبة الله من الإنسان بقدر ما أنقص هو من الهداية.. قد يقول قائل كيف أعرف هل الله عز و جل هداني أم لا ؟ الجواب,إذا كنت تعرف الحلال والحرام فتفعل هذا و تترك هذا فقد هداك الله,فإذا اهتديت فأنت حبيب الله و أنت قريب من الله, أنت عزيز عنده, فمن يهمك بعد الله ؟!  ".2. 1.التفسير الميسر ص.435. 2.برنامج كيف تتعامل مع الله للشيخ مشاري الخراز.
صورة
  الدين المعاملة .. بعد اليوم لن أتكئ على ظن متهدرج تجاه البعض,ولن أستسقي وابلاً من الإحسان من غيوم  البعض إن غادرت أرضي, لن ألحقها بالتأكيد...ولن أكون حبيسة الجدران والسقف,إن هطل غيث الإحسان منهم نفعني وإن غادرني فلن يضرني ما دمت لم أقطع إحساني معهم! إن كنا نثق بأننا لم نقترف ما يُشار إليه بالبنان ولا يحيطه شحوب الخطأ لمَ نأسف؟ وعلى ماذا نأسف أساساً؟ على أنهم لم يفهموا أننا لسنا كذلك؟؟ أم نأسف على أننا لم نحُـز على تقديرٍ منهم ؟؟ لكثرة الظنون الهشة  المتكدسة في صدورهم عنا !!؟ إننا سنعيى إن لاحقنا تلك الغيمات لكي تمطر فوقنا..سنتعب عندما نلاحق من يصدون لنثرثر فوق رؤوسهم  حتى يفهموا من نحن بالتفصيل كي لا يعبسوا في وجوهنا... كلٌّ له منطقه, وكلٌّ له تصرفاته,,والآخرين يحسبونها كما يحسبون!! فالإنسان لا يخلو من ثلاث حالات.. الإنسان مع ربه, والإنسان في نظر الناس, والإنسان في نظر نفسه!قد يكون فعلنا في نظر نفوسنا صحيح ونراجع قبل ذلك فعلنا من جانب حدود الله فلا نجد حرج!! ولكن البعض قد لا يعوا ذلك, أنلزمهم بالفهم رغم الصدود منهم تجاهنا ورغم تمسكهم بتلك الظنون كالسلاسل التي تقيدهم ؟؟ أم نصد ع