المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٢
صورة
    اشتـيـاق لا أعلم هل اشتقتم لي ولكني وبالتأكيد اشتقت لكم =) لم يكن خمولاً أو كسل ولكن ظروف كالرياح في اتجاه معاكس تمنعني من التدوين بشهية و بـ(روقان ) ولكن رغم الأجواء الممطرة و الرياح إلا أن رياح الظروف هادئة الآن ويمكنني العودة وإلقاء تحية بيضاء عليكم.
صورة
 مشروع السعادة المئوية لأن المشروع ليس من تدويني لذا لن أفوت جماله هنا يمكنكم المشاركة بالتأكيد لجعل المشروع أجمل و أشمل =) والشكر موصول لمها العزيزة صاحبة مدونة متطوعة. http://www.maha.im/hundred-ideas-happy/#comment-503
صورة
     معاً نرسم مستقبل أجيالنا شاركت اليوم في معرض الجامعة والمجتمع تحت شعار معاً نرسم مستقبل أجيالنا فكرة المعرض أنه عبارة عن أركان و كل كلية تضم أحد تلك الأركان لتعرّف بنفسها وبنسبة القبول فيها وعدد السنوات وما يتعلق بها من تفاصيل ,وكنت ضمن ركن كليتي كلية علوم الحاسب وتقنية المعلومات ,كان الحضور كبير و ما لفت نظري اهتمام الزائرات من طالبات المرحلة الثانوية و رغبتهن الواضحة في تحديد المستقبل مع ما يتوافق مع توجهن,أحسست بشيء من الفرح أن تبيّن لشخص ما وتساعده ليحدد مسيره في الحياة و تتحدث معه بصدق عن ما واجهته أنت في دراستك وما هو انطباعك عن الكلية التي تدرس فيها وما هي الصعوبات التي قد تكون عائقاً لك.  حظينا باستماع جيد من قبلهن الحمد لله و تمنيت لو أننا قدمنا فعلا ما يفيدهن ليكنّ طموحات ناجحات بإذن الله,عموماً لم أحظى بفرصة كهذه حينما كنت في مثل سنهن وفعلا كنت في حاجة لمثل هذه الفرصة فأحسست بحاجتهن للمساعدة و التوجيه وهذا ما دعاني وصديقاتي للمشاركة =)
صورة
 يومك المختلف! بما  أننا نعيش لنعش بالشكل الذي يرضي على الأقل لتحسب لنا الأيام حياة نتذوقها لا عدداً و حسب,قد نفكر في أشياء جميلة كثيرة ونضعها مباشرة ضمن الأمنيات التي نتدارسها كل ليلة قبل النوم , ولكن ماذا عنها في الصباح؟أرهبتني فكرة اليوم المختلف هذا ومتى سوف يكون..متى سوف يأتي ذلك اليوم الذي سيكشف عن أشياءنا الجميلة ليكون مختلف و مختلف جداً ؟؟ كان هذا المنطق هو ما أعيشه ولكن مؤخراً أدركت وبقوة أن انتظار يوم مختلف يجدد الحياة لا يساهم في قدوم ذلك اليوم أبداً ولا حتى اقترابه منا ! جميل أن نتشرب تلك الأشياء التي نرغبها في دواخلنا وأن تكون الأمنيات نصب العين طوال اليوم...نسعى كل يوم لنقترب منها نتحرك نفعل شيء و لو بيقين في داخلنا لكي يأتي ذلك اليوم ونضم الأمنيات لا ننتظر بجهل...أمر محزن أن تنتهي بنا الأمنيات إلى خيال ثم خيال وربما نسيان و تقاعس وكم هو جميل أن نذكرها وأن تكون أمامنا بعكس ما تكون خلفنا لا نبصرها ,, يمكنك أخذ ورقة الان وبدء التدوين بأجمل ما تتمناه,بعدها عش لتحقيق كل ما دونت صدقني لن تغلق ورقة الأمنيات هذه طويلا سوف تزورها كل حين وتتأملها لأنك قد وضعتها في قلبك وعينك ! *
صورة
   Arab folly    لا أظن البحث سيجدي لإيجاد  أي شيء يستحق المشاهدة ولو شيء واحد في هذا البرنامج ولم أجد تلك القيمة التي تستحق الحديث والصيت خصوصا في هذا الوقت الذي تجتمع في المآسي المبكية و الأماسي المخزية التي تقام في هذا البرنامج ! لا أود ذكر المزيد لأني لا أظن أنه يخفى على أحد ولا أظن أنه يستدعي إعلاناً أعظم من هذا الإعلان والعرض المطول الذي يتربع على الشاشات! وبالنسبة للمسمى أعلاه ملاحظة, لا تخفى على ذوي العقول الفطنة فإنه ليس بتحريف بل هذا الاسم الذي يستحقه ذلك البرنامج الذي هو أدنى من أن يذكر أبدا ، خزي عظيم يحل على العرب بهذا الخراب الذي قد يشملنا جميعاً لأننا نعيش على أرض واحدة والخطب العظيم الذي يحل في هذه الأرض و في هذه الفترة  بالذات يستحق الصراخ و النضال للحق وليس صراخا لتشجيع المتسابقين المتزايدون في كل حلقة !!!
صورة
   كتابـي الملهـِـم غرفة خلفية,كنت قد اقتنيت هذا الكتاب دون تلك الرغبة الجامحة فيه ولكن تحولت هذه الرغبة إلى إدمان قراءته بعد قراءتي لما حوته صفحاته,تلك الخواطر البسيطة و السطور المعبرة التي كانت من قلب فتاة بيضاء كهديل الحضيف رحمها الله كانت ترسل إليّ إشارات وتلهمني أفكار وتكشف لي من الحياة أسرار..ربما كانت فضفضة بالنسبة لها في ذلك الحين ولكن من يقرؤه الآن لا أعتقد أن تلك الكلمات ستعني له ذلك فحسب.وما يجعلني أُعجب به هو ذلك الأسلوب الأدبي الذي ينم عن إطلاع و قراءة للأدب و فنون السرد وفي نفس الوقت الشفافية الواضحة...عجيب ذلك الكتاب و جميل في الوقت نفسه..جدا =)
صورة
  تضاؤل و تفاؤل أرجو أن تكون بداية هذا الفصل بداية مشرقة, تقفز بي لما أرجو و أطمح. كلما اقترب موعد الجد أشعر بداخلي بتضاؤل بعض حماسي و تشوقي وفي الوقت ذاته أشعر بتفاؤل يجعلني أنفض كل هذه المخاوف عني.. وفي كلا الوقتين أرجو بأن تكون البداية سعيدة والنهاية كذلك !
صورة
 مع المصطفى, مع المصطفى صلى الله عليه وسلم رسولنا الحبيب الذي دائما ما نذكر قصصه و مواقفه مع أصحابه الكرام ولكن قلما نتفكر فيها لتكون نهج حياتنا...من أجمل الكتب التي قرأتها و مازلت فأنا لم أنهي الكتاب بعد الذي هو إهداء من صديقة غالية على قلبي ليكون هذا الكتاب غالٍ أيضاً في مضمونة... هو من تأليف الدكتور سلمان العودة ذو الحرف الفريد والفكر المضيء و الطرح الذي لا يشعرني بطول القراءة..يتوقف عند مواقف معروفة و ربما هي في ذاكرتنا محفوظة من قصص النبي صلى الله عليه وسلم و مواقفه ولكنه يقف بنا لنستخلص النقاط المهمة من ذلك الموقف و لنعلم كيف نقيّم أنفسنا على أساسه فكأننا نعيشه من جديد... من الجميل جدا مناقشة الدكتور سلمان للقصص هذه اعتماداً على الواقع أو تطبيقا على الواقع و أين المسلم بالخصوص و الأمة عموما من تلك المواقف..أعجبتني هذه السطور له.. حين أخذ يصف تربية النبي صلى الله عليه وسلم الإسلامية لأصحابه لتتضح على ممارساتهم في الحياة... "هذه المعاني العظيمة, و هذه الممارسات العملية التي تربّى عليها المؤمنون الأولون هي ما نحتاجه اليوم,و هي ما يحتاجه المسلم حتى يعرف حقيقة