أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس
هذه التدوينة تجربة ذاتيّة أشارك فيها خلاصة الأشهر الماضية التي عشتها مع محاولات جادّة وعميقة لفهم حقيقة نفسي أكثر، أكتبها وكلّي أمل بأن تلامس أي فرد ينوي (بكل صدق) الإجابة على تساؤلاته إن كان يعيش حقيقته أو لا في فترته العمريّة الحاليّة، فطرح مثل هذا السؤال بصدق هو شرارة الغاية، والسعي للإجابة عليه خير وسيلة، دونكم خطوات تفيد في معرفة حقيقة النفس، رتبتها حسب التدرّج الزمني والمرحلي الذي عشته، وبإمكانكم قراءتها كأجزاء في أكثر من جلسة لاحتوائها على وسائل عمليّة تطبيقيّة تحتاج لوقت. لا تقرأها إلا إن كنت مقتنعًا وجادًّا في معرفة نفسك أكثر، وتكون راغبًا فعليًّا بأن يكون القادم من حياتك يشبهك أكثر، تنسجم معه أكثر، وحقيقي أكثر. الخطوة الأولى| انتبه لشعورك بالكركبة: في أواخر شهر فبراير الماضي كنت أقضي أيامي في إجازة من العمل، كانت تلك الإجازة مختلفة بعض الشيء، بدأت بشعوري بالكركبة وبعدم الانسجام مع التفرغ بعد الزحام وعدم التأقلم مع ذهن يخلو فجأة من مهام آليّة لا تكف عن الإلحاح لأشهر متتالية، القفز مباشرة للمتعة والإنجازات المفيدة ومضاعفة الدوبامين لم يكن حلًّا، ففترة العمل الطويلة كانت
ماذا أقول بعد هذهِ الحروف (" !
ردحذفلا مستْ شغاف قلبي و كأنكِ تعلمين ..
جعل الله أيامك سعادة
و أبعد عنك كل ما يكدرك
(=
آمين وإيآآكـ
ردحذفسأدعو لروحك الطيبة دوما يا يسرى,
بأن تكون هنا وبخير جداً,
*ملاحظة: أرجو تعديل الضبط الخاص بالتعليقات في مدونتك فإني أعجز عن إرسال تعليقي =(
لأني أحب زيارة ذلك المكان دائما..=)
و لكِ دعواتــي ياغالية (=
ردحذف* غريب ما يحصل ! لكن إن كان متصفحك إكسبلورر فقد يكون السبب ..
وثقي أني أحب دوماً وجودكِ
شكراً لك كثيراً كثيراً(L)
رغم كل شيء أختي ..
ردحذفالحمد لله على كل حال ..
دآم قلمك وروحك ..
الحمد لله,
ردحذفوهو الكافي وحسبنا أنه يكفينا !
من كل حَزَن,
شكرا لك ولكلماتك البلسم=)