عرفة والمطر





صورة أعجبتني لحجاج بيت الله على صعيد عرفة وسط الأمطار. عام 1440.

يوم عرفة هذا العام كان ماطراً على حجاج بيت الله الحرام، وبالرغم من أن المطر لم يهطل في مدينتي، لكن شعوراً مختلفاً يخالج القلب ملؤه البشر والسعادة. يظل يوم عرفة يوماً عن سنتي كلها، يوماً تعرج الروح فيه إلى ما الله به عليم.

فاللهم يا باسط اليدين بالإحسان أبسط لنا رحماتك وعطاياك الحسان، وأمطرنا بوابل من الرشد والطمأنينة والنور، واهدنا سبل السلام، ولا تكلنا إلى أنفسنا فنشقى، برحمتك يا أرحم الراحمين.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

ثمن التجربة