شكراً

   




شكراً على الشعور الذي أهديتني إياه و غفا قبل أن يولد, شكراً لإحسانك بناء سور الحديقة الغناء قبل أن تُزرع, شكراً لأنك مهدت السبيل لي قبل عبورك إياه, و شكراً لأنك رحلت بهدوء قبل كلمة وداعاً.



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

حياة الركض لا تشبهني