ربما

   



ربما تجمعنا الصدفة , ربما تربطنا الكلمة, و لربما كانت بداية الحكاية بنهاية حكاية أخرى, ربما يجذبنا النبض البعيد, و يأخذ بأيدينا نحونا ذلك الصمت البليد, ليفصح عن شعور أكبر من أن يُحكى, " ربما" و يختبئ خلفها كل سبب مجهول قد يفضي بك إلى حكاية معلومة قد رسمتها منذ زمن.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

حياة الركض لا تشبهني