حين يتجدد الشعور العتيق.

  



هنا الشعور العتيق الذي يتجدد بداخلي دائماً منذ الزمن العتيق و حتى الآن , أشعر بالأمان تجاه هذه المشاهد و الحكايا و أحدها عهد الأصدقاء , أشعر أنني أنتمي لكل التفاصيل فيها و أنتمي لشعور شخصياتها المتوهج في أعينهم البريئة , أشعر بالكثير الذي لا يمكنني حصره . فإنني و بعد كل مشاهدة أنتفض لأجدني قد عدت لهذا الزمن مجدداً و كأنني قد مضيت معهم حقاً.. لأجد الفارق بوضوح أكبر .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة من منظور "زمّليني"

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

مواليد التسعينات | بين القناعات والتحديات