اعتذار .. 


أعتذر لغيابي الطويل..الحاضر في ذات الوقت.. أعتذر لكل ما دار في خلدكم..وإن لم أعرفه.أزور منزلي كثيراً لكن بصمت..لم أكن أحب الغياب عن هنا يوماً ما..لكنني قد أصمت رغماً عني يوماً ما .. أو أيام.. ما يباغتنا من زحام كفيل بأن يرغمنا على الصمت أحياناً..و لأنني بالتحديد لا أتحدث إلا في جوّ هادئ أو على الأقل يليق بحديثي و سرده هنا.. كان هذا الصمت هو الحاضر في الغياب..


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

ثمن التجربة