أنا هنا,


أخذتني الأيام و سرقتني الأصوات من الهدوء...هذا الصيف بدا مزدحماً بعض الشيء و ذلك لأنني أقوم بالتدريب الصيفي التابع لدراستي...فيحتل كل صباح من يومي.. و ربما حمل معه الانشغالات مرفقة بارتباطات الإجازة.. لكنني بالتأكيد هنا و قريبة جداً.. لم أنسَ شيء من أشيائي المصطفة بشغف..بالمناسبة جلسة الفتيات التي كنت مفعمة بالحماس من أجلها توقفت بعد ظروف عديدة واجهت الفتيات و لا أعلم ما إذا سنستمر أم لا ,, أرجو أن نستمر بالتأكيد.. حاليّا أفكّر بالكثير ...بالكثير الذي قد لا يجد متسع في اليوم لكنه لا يجد الفرصة للإفلات منّي...فيظل متشباً في ذهني بصوته " أنا هنا " ,

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة من منظور "زمّليني"

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

مواليد التسعينات | بين القناعات والتحديات