لنكن أكثـــر
*انقر فوق الصورة لرؤيتها بوضوح
بخصوصي أحب الإلهام بشكل لا يُصدّق ! أن أتلقّاه من شخص ما أو أن أكون ملهمة لشخص ما أو أن أمتلك تفاصيل صغيرة تلهمني بشكل كبير ... صدفة وجدت هذه الصورة أمامي لتتحدث عن الإلهام و كيفيّة استجلابه .. أحببت التصميم قبل المحتوى .. فهو بحد ذاته ملهم !! لأنه قادني لموقع "قرطاسية" التجاري .. جعلني أتأمّل طويلاً منتجاتهم الأنيقة ! أفكّر في أن أفرد ذكره في تدوينة خاصة وقريبة إن شاء الله =)
بالنسبة للمحتوى و الطرق العشرة للإلهام .. أحببتها كثيراً و اكتشفت أنّي أطبّق بعضها.. الإلهام دائماً ما يأتي هكذا .. دون سابق ميعاد ,, لكن أحياناً تكون حقّاً في حاجة إلهام في وقت ما ... تريد استجلابه لأنك قد تكون خاوياً من الناحية الفكرية و الإبداعية تريد شيئاً يفتح لك الأبواب و النوافذ لتبدأ من جديد ...
عن نفسي .. حين تنتابني تلك الحاجة أقوم ببعض تلك الطرق العشرة الملهمة ... أولها القراءة ليس بشرط أن تكون سيراً ذاتيه كما في الصورة بل القراءة بشكل عام تلهم بشكل لا يتصوّره الجميع .. بخصوص السير الذاتيه فهي تهمّني أيضاً لأن الأناس الذي عاشوا و جرّبوا سوف يعطونك مختصر الحياة و النجاح و الفشل ليقصر الطريق عليك بدل أن تقطعه بجهل و قد تضطر للعودة لنقطة الصفر .. قراءتي لأناس مختلفين تلهمني جداً خصوصاً إن كان في حياتهم جوانب تهمني كالأدب و الإبداع و السموّ بالفكر و تطويره .
وسيلة أخرى من الوسائل العشر و هي باختصار " موقع يوتيوب" لا أوافق التجوال العشوائي في يوتيوب لأنه سوف يشتتك أكثر من أن يلهمك ..ولكن أن أتجوّل فيه تحت عناوين معيّنة و مخصصة أريد الإبهام فيها و اكتشاف طرق للإبداع فيها.. فذلك مفعم بالاكتشاف جداً جداً ..
وسيلة الإسترخاء و الانفراد..تعني لي كوب قهوة..! لوحدي بالتأكيد ...يعني لي ذلك رحلة لعمقي لأفكاري لتجميع حروفي المتناثرة و لاستجماع مزاجي لأن أكتب الكثير و الكثير !
أيضاً أعجبتني فكرة تطوير هواية جديدة...هل جرّبت مسبقاً أن تمارس شيء لم تمارسه من قبل...ذلك سوف يمتعك...لأنك سوف تكتشف قدرات لك لم تكتشفها من قبل .. هذه الطريقة جربتها من خلال مشاركتي في برنامج اللغلة العربية للاستخدام اليومي مع جمع من المدوّنين..ألهمتني جداً و لا زالت تلهمني..فكرت عن طريقها بأشياء لم أفكر بها من قبل... جرّبت الكتابة عن أمور لم أكتب عنها من قبل... صنعت قصصاً جميلة .. وكسبت أناس جدد..كانت ممسارسة رائعة , و لا أنسى أنّها ملهمة قبل ذلك بالتأكيد..
أعد ترتيب مكتبك... هذه الوسيلة تهمني للغاية...المكان الذي أجلس فيه كل تفاصيله توحي لي بأشياء و تلهمني ... حين أغير مكاني ذلك يفتح لي آفاق للتفكير أكثر .. و حين أقوم بوضع أشياء جديدة في المكان و تأمل ألوان فريدة لم أعتدها ... ذلك يجلب لي طاقة سرعان ما تبدأ بتحريك أفكاري و إلهامي !
يقول جون كوينسي : إذا كانت أعمالك تلهم الآخرين كي يحلموا أكثر , اعمل أكثر.. تلعم أكثر ... كن أكثر ! و أنا أقول : لنكن أكثر مما نحن عليه..فالإلهام سيخرج من دواخلنا أشياء سنتعجب منها نحن قبل الآخرين ! لنكن أكثر فهناك عشرة وسائل...و أكثر =)
*انقر فوق الصورة لرؤيتها بوضوح
بخصوصي أحب الإلهام بشكل لا يُصدّق ! أن أتلقّاه من شخص ما أو أن أكون ملهمة لشخص ما أو أن أمتلك تفاصيل صغيرة تلهمني بشكل كبير ... صدفة وجدت هذه الصورة أمامي لتتحدث عن الإلهام و كيفيّة استجلابه .. أحببت التصميم قبل المحتوى .. فهو بحد ذاته ملهم !! لأنه قادني لموقع "قرطاسية" التجاري .. جعلني أتأمّل طويلاً منتجاتهم الأنيقة ! أفكّر في أن أفرد ذكره في تدوينة خاصة وقريبة إن شاء الله =)
بالنسبة للمحتوى و الطرق العشرة للإلهام .. أحببتها كثيراً و اكتشفت أنّي أطبّق بعضها.. الإلهام دائماً ما يأتي هكذا .. دون سابق ميعاد ,, لكن أحياناً تكون حقّاً في حاجة إلهام في وقت ما ... تريد استجلابه لأنك قد تكون خاوياً من الناحية الفكرية و الإبداعية تريد شيئاً يفتح لك الأبواب و النوافذ لتبدأ من جديد ...
عن نفسي .. حين تنتابني تلك الحاجة أقوم ببعض تلك الطرق العشرة الملهمة ... أولها القراءة ليس بشرط أن تكون سيراً ذاتيه كما في الصورة بل القراءة بشكل عام تلهم بشكل لا يتصوّره الجميع .. بخصوص السير الذاتيه فهي تهمّني أيضاً لأن الأناس الذي عاشوا و جرّبوا سوف يعطونك مختصر الحياة و النجاح و الفشل ليقصر الطريق عليك بدل أن تقطعه بجهل و قد تضطر للعودة لنقطة الصفر .. قراءتي لأناس مختلفين تلهمني جداً خصوصاً إن كان في حياتهم جوانب تهمني كالأدب و الإبداع و السموّ بالفكر و تطويره .
وسيلة أخرى من الوسائل العشر و هي باختصار " موقع يوتيوب" لا أوافق التجوال العشوائي في يوتيوب لأنه سوف يشتتك أكثر من أن يلهمك ..ولكن أن أتجوّل فيه تحت عناوين معيّنة و مخصصة أريد الإبهام فيها و اكتشاف طرق للإبداع فيها.. فذلك مفعم بالاكتشاف جداً جداً ..
وسيلة الإسترخاء و الانفراد..تعني لي كوب قهوة..! لوحدي بالتأكيد ...يعني لي ذلك رحلة لعمقي لأفكاري لتجميع حروفي المتناثرة و لاستجماع مزاجي لأن أكتب الكثير و الكثير !
أيضاً أعجبتني فكرة تطوير هواية جديدة...هل جرّبت مسبقاً أن تمارس شيء لم تمارسه من قبل...ذلك سوف يمتعك...لأنك سوف تكتشف قدرات لك لم تكتشفها من قبل .. هذه الطريقة جربتها من خلال مشاركتي في برنامج اللغلة العربية للاستخدام اليومي مع جمع من المدوّنين..ألهمتني جداً و لا زالت تلهمني..فكرت عن طريقها بأشياء لم أفكر بها من قبل... جرّبت الكتابة عن أمور لم أكتب عنها من قبل... صنعت قصصاً جميلة .. وكسبت أناس جدد..كانت ممسارسة رائعة , و لا أنسى أنّها ملهمة قبل ذلك بالتأكيد..
أعد ترتيب مكتبك... هذه الوسيلة تهمني للغاية...المكان الذي أجلس فيه كل تفاصيله توحي لي بأشياء و تلهمني ... حين أغير مكاني ذلك يفتح لي آفاق للتفكير أكثر .. و حين أقوم بوضع أشياء جديدة في المكان و تأمل ألوان فريدة لم أعتدها ... ذلك يجلب لي طاقة سرعان ما تبدأ بتحريك أفكاري و إلهامي !
يقول جون كوينسي : إذا كانت أعمالك تلهم الآخرين كي يحلموا أكثر , اعمل أكثر.. تلعم أكثر ... كن أكثر ! و أنا أقول : لنكن أكثر مما نحن عليه..فالإلهام سيخرج من دواخلنا أشياء سنتعجب منها نحن قبل الآخرين ! لنكن أكثر فهناك عشرة وسائل...و أكثر =)
تعليقات
إرسال تعليق