بابا فرحــان ..




بابا فرحان .. استنا شوية..
رايحين نتقابل في الحلقة الجاية..

بابا فرحان .. لم يسمعنا هذه المرّة .. حين نقول له انتظر .. لأننا لم نكن نعلم أنه سيرحل في يومه المحدد..هو كذلك لم يكن يعلم..ليجيب و يقول لنا سأقابلكم قريباً،لكَم سعدت جداً أمام الشاشة في شهر رمضان أشاهد بابا فرحان .. و أضطر أحياناً لترك نومي .. و الجلوس لأجله.. ربما لم نعرفه من خلف الوجه الضاحك هذا إلا في الآونة الأخيرة .. لكن و يكفي أنه قد ارتسم في قلوبنا مرتبطاً بالطفولة البيضاء و السعادة البريئة.. لندعوا له الآن بأن يكون سعيداً كما أسعدنا و أن يرحمه الله رحمة واسعة كبيرة كسعة فرحة كل الأطفال الذين ضحكوا خلف الشاشة و أوسع..

تعليقات

  1. الله يرحم من كان جزء من طفولة الكثير وادخل لقلوبهم بهجة مازالت تداعبنا من وقت للآخر

    ردحذف
  2. amnh

    آمين يارب .. أشكر لك دعواتك البيضاء و حضورك القريب ,

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة من منظور "زمّليني"

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

مواليد التسعينات | بين القناعات والتحديات