وَقْــعْ ،


كيف للأشواق أن تؤرجح القلب،،، و ترقص به بعيداً،، إلى حيث الأرواح التي نجهل مكانها بالتحديد،،، و كأننا نلتقي ،، فنتعانق،، نثرثر و نتسابق،،، كيف للأشواق أن تقترف اللقاء بيننا و بين الراحلين عن الأرض؟؟ لم أعد أعي ماهية الشعور أو كيف لذلك أن يحدث،،، لكنّ إيماني كبير بأن ذلك يطرق قلبي حقيقةً،، و يعبث به،، كلما سمعت قطرات المطر تهطل،،، على نوافذهم،،،لها وقع كأغنياتهم،،،و كلما تلوت دعاءاً بأسمائهم،،، و كلما و جدت على العتبة ،، طروداً لرسائلهم،

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة من منظور "زمّليني"

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

مواليد التسعينات | بين القناعات والتحديات