اكفهم بما شئت,
شعبٌ
لأنه وُضِع في محنة كبيرة,,يجدر به أن يتحلى بثبات كبير...في خضم الرعب.. الخوف و
التشتت...ينطق اللسان بالدعاء بدل البكاء..يعشق الحقيقة و تردادها و النظر فقط في
عون الله لا ممن يحملون البندقيات...! صوتها من بين الباكيات..دعاء صافٍ..كصمت وسط
ضجيج...كحداء و سط صراخ... كصبر وسط ثورة,,, لله درك سوريا.. ما دمتي تحضنين شعباً
قلوبهم تقتبس النور من الله.. فلن يضيّعها الله في الظلام..
*مقطع
استوقفني و كأنني هناك عندما وجدته خلال عبوري لمدونة بلسم..
تعليقات
إرسال تعليق