لا شيء يبدو كبسمتك


كضحكاتك المتناثرة بين حنايا الروح,أمي...لأنت البلسم و الضماد ، لأنت الماء حين تظمأ الروح ،تلك الغيمة المقبلة،التي تطل لتسعدنا بالغيث هي كوجهك،كعينيك،ككفيك و الغيث فيك يعم أرجائي فلا يترك بقعة تبكي اليبس و الحاجة،أمي وفي كل فجرٍ تطلين كالشمس لتكوني أول من تراها عيناي،ليكون الصبح أبيض تماماً كقلبك!
*المشاركة الثانية ضمن برنامج اللغة العربية للإستخدام اليومي.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

المرأة من منظور "زمّليني"

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

مواليد التسعينات | بين القناعات والتحديات