وأغلقت الكتب


في الآونة الأخيرة أهملت رغبتي في القراءة وفي ذات الوقت لا أشعر بالرضى عن ذلك كإهمال ولكني أقبل به كترويض لقراءة مختلفة ولذيذة,لا أعتبر نفسي قارئة إن بدأت بدس الحروف في ذهني في وقت عدم صفاء ذهني لأجل أن أقول قرأت,بل أشعر بأني هضمت حق السطور و فوت عليّ تذوق طعم النص وحلاوته,يجب أن يكون ذهني صافياً وقلبي يستمع للكتاب الذي يحدثني, حينها يمكن للمعاني العبور بسلام لداخلي فأكون قد قرأتُ فعلاً =)

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

ثمن التجربة