اختــر !
يرسم القرآن للمسلم منهج التعامل مع المسيء بما يتناسب مع بشريته،ويخيره بين مقامات ثلاثة،
أولها: المثل والعدل،وقد أذن الله به ومع ذلك سماه (سيئة) تنفيرا منه. و ثانيها:العفو والفضل وقد ندب إليه وجعله نصيب أصحاب الصبر والحظ العظيم.
و ثالثها: الظلم الذي حرمه وعاقب عليه.
وقد جمع بين هذه المقامات في آية (40) من سورة الشورى,,
(وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين)
أولها: المثل والعدل،وقد أذن الله به ومع ذلك سماه (سيئة) تنفيرا منه. و ثانيها:العفو والفضل وقد ندب إليه وجعله نصيب أصحاب الصبر والحظ العظيم.
و ثالثها: الظلم الذي حرمه وعاقب عليه.
وقد جمع بين هذه المقامات في آية (40) من سورة الشورى,,
(وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين)
" د. نوال العيد "
الحمد لله على نعمة الاسلام ،
ردحذففهنا بيّن طريقة التعامل مع نوعيات من البشر
جزاك الله خيرا أختي بشرى
إن كان الإسلام الذي يرضي الله هو نعمته الوحيدة علينا لكفت !
ردحذفوجزيتي أضعاف الخير =)
اقتباس مميز ,,
ردحذفكتب الله لك أجر نقله ..
آمين يارب لنا ولك..
ردحذفشكرا=)