تآكــُــل..



ولا زالت تلك الفتآة الجميلة تبكي..
تتوسد الخوف مرتعشة وتهذي..
ثمة صرخآت من دوآخل جسمها النحيل..
المخملي..
" كفى ظلماً .. كفى جورا "
وتظل تبكي .. حتى يُخشى أن يذوب جمآلها من فرط الدموع !


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أن تعيش حقيقتك – خطوات عميقة في معرفة النفس

المرأة من منظور "زمّليني"

ثمن التجربة